بمشاعر مليئة بالمحبة والرجاء، وجّه رجل الأعمال نجيب ساويرس تهنئة خاصة للأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد، حيث عبّر عن أمله في أن يتوقف الدمار والحروب، وأن يتحقق السلام الذي تحتاجه البشرية. استغل ساويرس هذه المناسبة لنشر رسالة إنسانية تدعو للتسامح ونبذ الكراهية، مع تأكيده على قيم المحبة والغفران التي يجسدها هذا العيد.
دعوة لتحقيق السلام العالمي من منظور إنساني
عبر منصة “إكس” (تويتر سابقًا)، كتب نجيب ساويرس تغريدة دعا فيها إلى نبذ الحروب وتحقيق السلام، مفصحًا عن أمله بأن يُلهم الله قلوب صانعي الأزمات لتغليب صوت العقل. في كلماته أشار إلى أهمية عيد القيامة كمناسبة للتأمل في القيم النبيلة التي تشمل الحب، الغفران، والتسامح، مما يؤكد أن هذه الرسائل تتخطى الأبعاد الدينية لتصبح دعوة إنسانية عامة.
عيد القيامة: مناسبة لتجديد الأمل رغم الأزمات
جاءت تهنئة نجيب ساويرس بعيد القيامة المجيد لتتجاوز الحدود التقليدية، حيث لم تكن مجرد مباركة عابرة. بل حملت كلماته عمقًا إنسانيًا يعكس الاهتمام بالمآسي التي يمر بها العالم اليوم. أشار ساويرس إلى أهمية هذا العيد كتذكير برؤية مستقبل أكثر إشراقًا تسوده قيم المحبة والسلام.
- الحث على السلام كمحور رئيسي للتهنئة.
- التأكيد على المسؤولية الجماعية في زراعة الأمل.
- الدعوة لإيقاف النزاعات لتحقيق السلم العالمي.