كلية التربية للطفولة المبكرة نظمت مؤتمرها العلمي الدولي الثالث عشر تحت شعار “آفاق ورؤى مستقبلية في تعليم وتأهيل الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في ضوء تطبيقات الذكاء الاصطناعي”. الهدف الأساسي للمؤتمر هو تسليط الضوء على استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين تعليم وتأهيل الأطفال من الفئات الخاصة، بالإضافة إلى تعزيز البحث العلمي وتطوير العملية التعليمية باستخدام التقنيات الذكية، بما يتماشى مع استراتيجية جامعة القاهرة.
أهمية الذكاء الاصطناعي في تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
شهدت الجلسة الافتتاحية حضور عدد من قيادات الجامعة، منهم الدكتور محمود السعيد، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة جيهان عزام، عميدة الكلية، إلى جانب أعضاء هيئة التدريس والباحثين. أكد الحضور أهمية دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم كوسيلة لتحسين جودة العملية التعليمية وتأهيل الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ليصبحوا أكثر اندماجًا في المجتمع.
محاور المؤتمر العلمي الثالث عشر
ناقش المؤتمر محاور علمية عدة، من أبرزها:
- دمج تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتطوير التعليم الخاص.
- الابتكارات الحديثة لتحسين جودة الحياة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
- تصميم برامج تأهيل باستخدام الوسائط التكنولوجية.
- أثر الإعلام الرقمي على وعي وسلوك الأطفال.
- أدب الأطفال الرقمي ودوره في دعم التعلم.