في إطار حديثه عن أحد أهم المعجزات التي أجراها السيد المسيح، تناول القس يوساب عزت معجزة شفاء المولود أعمى، التي تحمل أبعادًا روحية ولاهوتية عميقة. تُعتبر هذه المعجزة جزءًا من أحد الاستنارة في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، حيث يُسلَّط الضوء على الشفاء الجسدي والروحي معًا. من خلال مداخلة هاتفية شيقة، قدَّم القس يوساب تفسيرًا شاملًا لهذه القصة الإنجيلية، موضحًا أهميتها ودلالاتها الإيمانية.
الأبعاد الروحية لمعجزة الشفاء
تعتبر معجزة شفاء المولود أعمى واحدة من أبرز المعجزات التي تُظهِر لاهوت السيد المسيح. حيث لم تكن مجرد شفاء جسدي، بل تحوُّل روحي يحمل رسالة قوية عن الاستنارة الإيمانية. أشار القس يوساب إلى أن هذه المعجزة تطرح أسئلة جوهرية تدعو للتأمل، مثل: من هو المسيح؟ وما هي رسالته؟ وكيف نستجيب لنوره؟
مواقف الشخصيات في القصة
تنقسم القصة إلى عدة مواقف تعكس ردود أفعال مختلفة: